منذ بداية الحرب يوم 7 أكتوبر، ازدادت الاضطهادات السياسية في اراضي الداخل الفلسطيني، ضد المواطنين العرب في البلاد، متهمين اياهم بنشر المنشورات التحريضية في مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبحت الدولة ومؤسساتها تعارض وتقف بوجه حرية التعبير عن الرأي.
وفي حديث لموقع بكرا مع السياسي موسي راز قال: " لقد شهدنا مذبحة مروعة لم يسبق لها مثيل في تاريخ الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني".
لا يوجد ديمقراطية بدون حرية تعبير
وأضاف: "لا شك أن حماس منظمة إرهابية ودعمها هو دعم لمنظمة إرهابية. ومع ذلك، يجب السماح بحرية التعبير والتظاهر. لا توجد ديمقراطية بدون حرية التعبير والتظاهر. التماهي مع معاناة السكان المدنيين في غزة ليس دعما للإرهاب".
[email protected]
أضف تعليق