في ظل ظروف الحرب التي تمر بها البلاد وبشكل خاص في الجنوب، والتوتر في الجبهة الشمالية الذي ممكن أن يتطور لفتح جبهة أخرى ضمن الحرب الحالية.
ومع بداية الأحداث، بدأ الآلاف بالتجهز وشراء المواد الغذائية وتخزينها، الأمر الذي شكّل نقص بكثير من المواد الغذائية الأساسية وارتفاع في الأسعار بحسب بعض التجار، وهذا بعد أن أوصت الجبهة الداخلية، السكان في البلاد بتجهيز كميات من الطعام والماء كافية لـ72 ساعة، بالاضافة لعدة توصيات أخرى تتعلق بالأمان والتواصل في حالة الحرب.
فيما رصدت كاميرا “بُـكرا” رأي حجم المشترين ورأي التجار في موجة المشتريات من الناس غير الواعية على حد تعبيرهم.
تفاصيل أوفى بالتقرير الآتي.
[email protected]
أضف تعليق