ثانويّة الكرمة في حيفا تُحرِز إعترافًا من وزارة التّربية والتّعليم بتميّزها العِلمي والإجتماعي القيادي.

‎‎أحرَزت مدرسة الكرمة الثانويّة في حيفا إعترافًا من وزارة التربية والتّعليم بأنّها متميّزة علميًا على المستوى الإقليمي.
وفي حديث مع مُديرة المدرسة المربيّة يسرين دكور وضّحت أنه تم تقديم طَلب إعتراف إلى الّلجنة المختصّة في وزارة التربية والتّعليم للإعلان عن ثانوية الكرمة كمدرسة متميّزة بتعليم المواضيع العلميّة وتعزيز القيادة والدعم الشخصي للطُلاب.

وأضافت، مرَرْنا بسيرورة مُركّبة من عدّة مراحل ولِجان مهنية حتى بَلغنا الّلجنة الإقليميّة، وبعد عرض طلبنا أمامها، إقتنعت الّلجنة تمامًا بأنّ المدرسة تستحق هذا الإعتراف الرسمي ورُفعت توصية للوزارة بأننا مدرسة متميّزة علميّا وإجتماعيًا. وتم الإعتراف بنا لمدة خمس سنوات وهو الحد الأقصى لهذا الإعتراف بالمدارس، وهذا إنجاز آخر.

وأشارت المربّية دكور إلى أن هذه فقط البداية لكي نتقدّم ونتميّز أكثر، فما زالت أمامنا تحدّيات عديدة، وسنستمر بإدخال البرامج التربوية بالمدرسة للتقدّم والتميّز.
هذا الإعتراف الرسمي يعني أننا*ثانويّة الكرمة في حيفا تُحرِز إعترافًا من وزارة التّربية والتّعليم بتميّزها العِلمي والإجتماعي القيادي.*

أحرَزت مدرسة الكرمة الثانويّة في حيفا إعترافًا من وزارة التربية والتّعليم بأنّها متميّزة علميًا على المستوى الإقليمي.
وفي حديث مع مُديرة المدرسة المربيّة يسرين دكور وضّحت أنه تم تقديم طَلب إعتراف إلى الّلجنة المختصّة في وزارة التربية والتّعليم للإعلان عن ثانوية الكرمة كمدرسة متميّزة بتعليم المواضيع العلميّة وتعزيز القيادة والدعم الشخصي للطُلاب.

وأضافت، مرَرْنا سيرورة مُركّبة من عدّة مراحل ولِجان مهنية حتى بَلغنا الّلجنة الإقليميّة، وبعد عرض طلبنا أمامها إقتنعت الّلجنة تمامًا بأنّ المدرسة تستحق هذا الإعتراف الرسمي ورُفعت توصية للوزارة بأننا مدرسة متميّزة علميّا وإجتماعيًا. وتم الإعتراف بنا لمدة خمس سنوات وهو الحد الأقصى لهذا الإعتراف بالمدارس، وهذا إنجاز آخر.

وأشارت المربّية دكور إلى أن هذه البداية لكي نتقدّم ونتميّز أكثر، فما زالت أمامنا تحدّيات عديدة، واهداف اخرى نأمل ان نحققها ايضا مستقبلا.

هذا الإعتراف يعني أننا مُؤّهلون لتعليم مواضيع علمية، ولإدخال برامج إثرائيّة متنوعة لتعزيز القيادة الشخصيّة .
بالجدير بالذكر انّ التخصّصات العلمية بالمدرسة هي : البيولوجيا، الكيمياء، الفيزياء، عِلم الحاسوب والطّب. فأساليب التعليم وتعزيز الذات، تعتمد على التوجّه الشخصي وبناء خطة مستقبلية لكل طالب بناء على ميّزاته الخاصة.
وفي مجالات أخرى فإنّ ثانوية الكرمة، حقّقت منذ سنوات إنجازات بنسبة إستحقاق لشهادة البجروت، ما تقارب 94% كما أنها مدرسة فوق المُعدّل الإقليمي في المناخ التربوي، ومدرسة خضراء بالمحافظة على نزاهة الإمتحانات.