وتأتي هذه الدعوة، في أعقاب التصريحات التي صدرت عن كبير الخبراء في هذا المجال، وهو البروفيسور شلومو مشيح، عن أن الحكومة تصرف عشرات ملايين الشواقل سنويًا على علاجات لا جدوى منها – داعيًا للاصلاحات من أجل تقويم هذا الواقع.
وأصدر البروفسور "أفيك" توجيهات إلى رئيس المجلس الوطني للطب النسائي، البروفيسور اليعيزر شاليف، للنظر في ما وصفه "بالاصلاح اللازم" في مجال الاخصاب الاصطناعي، استنادًا إلى مباديء تستوجب تحديد المعايير المهنية لعلاجات الاخصاب خارج الرحم، بما في ذلك التوجيهات الحاصة بفحص الأجنّة وحِفْظها، وتحديد اسلوب المحفزات المالية على اسس مهنية، وفحص مجمل الموارد المستثمرة في هذا المجال، وفحص التبرع بالبويضات لسلة الخدمات الصحية، وتحديد معايير النشر المفصّل لنتائج العلاجات، وكذلك تحديد معايير ترخيص مراكز الاخصاب الاصطناعي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]