أنجبت امرأة إسرائيلية، قبل أيام، ثلاثة توائم ( بنتًا وولدين)، ليصبحوا ثلاثة أشقاء لثلاثة توائم ولدوا قبل أربع سنوات، وهم ولد وبنتان.

ويُشار إلى أن حمل الوالدة في الحالتين تم بدون أية علاجات إخصاب، فيما أعلن أن الشقيقين من بين التوائم الثلاثة الحديثي الولادة ، أبقيا تحت المراقبة في قسم الخدج في مستشفى " برزيلاي" في أشكلون، حيث ولدا، ويتوقع تسريحهما قريبًا إلى منزل الأسرة في بلدة " كريات ملاخي" ( جنوبي تل أبيب).

ووالدا التوائم هما سيدة ( أسمها " باتيا") في الثالثة والثلاثين من العمر، ورجل (" أبراهام") في الرابعة والأربعين، و يعمل طباخًا، وكلاهما متدينان، ويرويان أن تكلفة ستتضاعف ( تقريبًا) بولادة التوائم الحديثي الولادة، ويشيران إلى أن الفارق الزمني بين الولادات " الثلاثية" في الحالتين لم يتعدّ بضع دقائق، بينما لم يزد معدّل ساعات نومهما بسبب احتياجات ( وبكاء) التوائم- عن 3 ساعات في الليلة!

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]